قبله وداع مقاس 44


















أتفاجأنا كلنا بمشهد بوش وهو بيلعب راكيت بالجزم الطائره




دا مش هزار دا بجد




فى مقوله بتقول أن كتر الكبت يولد الأنفجار




وده الى حصل




لم يتحمل الصحفى العراقى منتضر الزايدى أهانات الأمريكان لأهله وبلاده وللعرب عموما وأستباحتهم لأعراض شقيقاته العراقيات وأذلالهم لكبار السن وقتلهم للأطفال وكان رده بسيط جدا




بس الرد البسيط ده أيقظ أمه بحالها




بعد أستشهاد محمد الدره جه بطل تانى علشان يصحى المارح النائم العربى




فى العراق بيعتبروا أن الحذاء أحقر حاجه ممكن الأنسان يتعامل بيها لأنها ملتصقه بالأرض ودائما قذره




فماكان من منتضر الا أنه رفع حذاءه ورماه فى وش الى أهان أهله




بجد ناشانجى رقم واحد




والتانى مستعد شكله متعود على الضرب بالجزم أول ما شاف الجزمه قام موطى -خبره بقى-




وأل أيه المالكى بيصد عنه بأيديه




سؤال يعنى لا مؤاخده




هو الباشا عربى ولا سد خانه فى البطاقه؟


بس الحلو جدا أن الشوذ جه فى العلم الأمريكانى رغم أن كان جنبه علم السعوديه وعلم مصر تقريبا
ياجماعه قلنا أستاذ فى النشان ورئيس قسم محدش صدق





النكته بقى أن الحرس عدموا منتضر العافيه وجابوه أرضى




ويقال أن وهما بينقلوه من مكانه كان فى أثار دم فده معناه أن فيه أصابات خطيره




والأجمد بقى أن واحد من الشرطه العراقيه بيقول لأخوه أنه مصاب بكسور




فهل دى هى الديمقراطيه الأمريكيه الى أمريكا بتروجلها فى العالم




الخطر على منتضر مش من الأمريكان




الخطر عليه من السلطه العراقيه لما يستلموه دول أيديهم طرشا علشان يرضوا بابا بوش




مش مراعيين أننا أخوات وعرب فى بعض








عافين أنا متوقعه أيه بعد كده




أن أى مؤتمر صحفى بعد كده حيبقى شوذ-ليس




يعنى الناس حيدخلوه حافيين لدواعى أمنيه








ولا الأجمد بقى أن أى دوله عندها مصانع أحذيه حتلاقى أمريكا طابه عليها بحجه أن عندها أسلحه دمار شامل




يعنى الناس حتبقى حافيه الفتره الجايه




مالها الشباشب والقباقيب




مع أنهم حيقولوا أن القباقيب من أسلحه الدما ربرضه بأيعاذ من أنجلترا أيام ما كانت محتلانا لما كان ستات مصر بيشبشبوهم بيها








والله لا تعليق بجد




ربنا معاك يا زايدى




أنت بطل بجد




ربنا يرجعك لينا بالسلامه يا بطل العرب

ليست هناك تعليقات: